قصه مرعبه ومولمه لفتاه قتلة ابوها من اجل عشيقها نرجو عدم دخلو من هم اصغر من 18 سنه
--------------------------------------------------------------------------------
قصة غريبة ومرعبة. اليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن وهي لعبرة وموعظة لكل شخص , نرجو التمعن بها , ولكن نطلب ان لا تقرأ على يد من هو او هي اصغر من سن 18 ..
القصه تقول انو فيه بنت تتعلم في الثانويه واسمها عبير , مره راحت السوق مع امها , وقابلت واحد واخذت رقم تلفونه واتصلت عليه , تعرفت عليه وهو اسمه خالد , المهم تعرفو على بعض وزادت العلاقه وقويت بينهم ...المهم كل واحد منهم بدو يقابل الثاني , وفجاة وجدوا طريقة , اجت لخالد فكرة ممتازة.
قال : عبير شو رايك نتقابل عند المدرسه..
قالت عبير : كيف وضح؟
قال : أسمعي انتي أبوك بنزلك الصبح عند المدرسة ويروح على دوامه صح؟
قالت : صح مزبوط..
قال : أنا بمرك وبتركبين معي..
قالت : بس المديره بعدها بتصل على يتنا..
قال : افصلي كابل التليفون من الفيش وارتاحي..
قالت : بس انا خايفة..
قال : جربي وبنشوف..
المهم راح ابو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني الا خالد واقف وركبت عبير بسرعه وراحوا افطرو في مطعم بعيد وصاروا يحكوا والوقت يمشي..
الساعة 12:15 راح خالد ونزل عبير ورجعت البيت وهي خايفة بس ما حدى دري بالموضوع .. واتصلت على خالد اول ما فاتت البيت وقالت له ان اهلها ما دريو وطمنته.
قال خالد : شو رايك اقابلك بكره؟
قالت : لا لا لا مش كل مرة بتسلم الجرة.
قال : المرة هذي انا جايب لك هدية.
قالت : خلاص بشوف الوضع.
ومرها خالد في الوقت نفسه وركبت عبير.
المهم صارو يتقابلو اسبوع كامل بهاي الطريقة.. كل يوم..
وجاء يوم السبت اليوم اللي نسيت فيه عبير تطلع كابل التلفون من الفيش .. وطلعت مع خالد ..
والا التلفون يرن .. قامت أم عبير ردت (صباح الخير)..
أم عبير: الووو
المديره :: الوو السلام عليكم.
أم عبير : عليكم السلام مين بحكي؟؟
المديره : أنا الاستاذه نوره مديرة المدرسة اللي بتتدرس فيها بنتك.
ام عبير : اهلين اهلين شو فيه ان شاء الله خير!
المديره : لا ما فيه الا خير بس عبير الها اسبوع ما داومت ان شاء الله انها مش مريضة؟؟
أم عبير : كيف؟ ( تمتمت شوي) وقالت , أه الله يسلمك البنت مرضت شوي.
المديره : طيب الف حمد الله على سلامتها مع السلامة.
أم عبير دارت بها الدنيا ولم تدري ماذا تفعل وهل تحكي لابو عبير عن الموضوع , ام تمسك البنت وتسألها؟؟
المهم قالت ام عبير لأبو عبير عن كل شيء, وقال أسمعي اوعك تقولي لها أي اشي , أنا بشوف وين بتروح..
ويوم الاحد وصّل أبو عبير بنته ومشى شوي ووقف على جنب الطريق والا هالسيارة تمر , وتركب بنته.
ومشى وراها ابو عبير لحد ما اخذ خالد عبير على بيتهم , ابو عبير نزل من سيارته وطلع على الدرج على الطابق الثالث بالتحديد.
طق ابو عبير على الباب , والا عبير بتفتح الباب بنفسها , شافها ابوها , ضربها وهي هربت على المطبخ واخذت سكينة عشان تخوف ابوها , وغلطت وطعنته في صدره وفي قلبه ( 30 طعنة) وقع الابو على الارض , واجا خالد وشاف الموقف وقال لعبير , تعالي احملي معي لازم نحطو في الحمام , وقاموا حطوه في الحمام , وفتحوا المية وصاروا يغسلوا فيه , وحطوا عليه صابون الغسيل تايد عشان الرغوة وعشان ما يظل اثر للدم.
ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر في الي صار حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسة ورجعت في الباص على البيت وصارت ترن على جرس الدار , والا بالمفاجأه الغريبه.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
أبوها فتح لها الباب.
وصرخت وقالت : بابا مش معقول انت عايش؟ كيف؟
*
*
*
*
*
*
رد وقال ابوها : مع صابون تايد للغسيل ما فيش مستحيل